Monday, July 31, 2017

من حكايات هذا الزمان



من حكايات هذا الزمان  ، تشارك في بستان

الأخ عبد الزهرة والأخ عبد القادر وكاكه عبد الرحمن  .

كانت دارعبد الرحمن في شمالها حيث  الجبال وعيون الماء والوديان

وكانت دار عبد القادر في  غربها  حيث الروابي و السهل  والغدران

وكانت دار عبد الزهرة في جنوبها حيث  السهل والأهوا ر و النهران

كان لعبد الرحمن أخوان محرومين يكدحون في البساتين المحيطة بشمال البستان 
وكان لعبد القادر  وعبد الزهرة   مشايخ وملالي مشاكسين غرب وشرق البستان

تعاون   عبد الزهرة  وعبد القادر  وعبد الرحمن  على فلاحة وإدارة البستان 
فأثمرت بكل ما تشتهي النفس ... ويبهج العين... و يغذي العقل ...والوجدان

حتى دخلها إبليس ووسوس في صدر عبد القادر أن يتفرد في إدارة البستان 
ويعتدي على  بساتين الجيران .

ومع فشل عبد القادر وإحتلال البستان تعاقد عبد الزهرة وعبد القادر وعبد الرحمن  من جديد على دستور لإدارة البستان .

ولكن إبليس عاد ووسوس في صدور عبد الزهرة وعبد القادر فإختصموا وإستعانوا على بعضهم بالأخوة والجيران.... فتعرضت البستان الى هجمة غريبة من البشر الجرذان ... وكاد كل شيء أن يؤكل ويكون في خبر كان .

عاد الشركاء الى التعاون وأصبحوا على وشك أن يطردوا  البشر الجرذان ففرحت عوائلهم وتأملوا في العيش الكريم العزيز بعد كنس الأوساخ ودفن  أجساد الجرذان .

ولكن للأسف عاد إبليس فوسوس في صدور الشركاء الأخوان  

مما إستدعى أم عبد الزهرة وأم عبد القادر وأم عبد الرحمن  إلى عقد إجتماع  عاجل وإصادر هذا البيان :

ياعبد الزهرة وعبد القادر وعبد الرحمن  تعوذوا الشيطان 
المهم في هذا الزمان أمن ومعيشة وكرامة ورفاه الإنسان 
المساكين والعوائل من تدفع ثمن وساوس إبليس بالقرآن
وترى  ياويلاداتنا  العشرة ما تهون إلا على أولاد الحرام  

Saturday, July 29, 2017

فوت بيها وعلى الشعب خليها



عندما لاح قوس قزح النصر جليا فوق الحدباء  وفور تحقق النصر الناجز في معركة الموصل  ، رفرف العلم العراقي بخيلاء في أيادي مقاتلينا الأبطال على الحدود السورية  العراقية وفي أزقة أيمن الحدباء و على  شواهق مباني  أم الربيعين  وشهدته البوادي والقفار والسماوات الصافية والمكدرة  بالرعود  مارا على صواري دروعنا و أجساد مروحياتنا وطائراتنا الصائلة دوما من أجل العراق .
تحرك البعض ، ينفث البغضاء ويحرك الأحقاد و ينشر اليأس والإحباط  ويطبل للفتنة  طمعا في جر البلاد الى الضياع الذي كانت فيه والذي شكل البيئة المناسبة  لنهبهم وسلبهم وتسلطهم في رقاب العباد البسطاء .

في جانب أكثر إشراقا تنبه الساسة ورجال الإسلام السياسي الى جزع الشعب من الماضي بكل موبقاته وتطلعه بعد هذه التضحيات العظيمة الى الحياة المدنية الحرة الكريمة  وقاموا بالإنسلاخ عن النهج السابق والدعوة الى نهج جديد وتأليف أحزاب وتيارات جديدة والتي أصبحت اليوم حديث الساعة وبالأخص خروج سماحة السيد عمار الحكيم من المجلس الأعلى الإسلامي والسيد سليم الجبوري من الحزب الإسلامي . كما تشكلت أحزاب  من الوجوه السياسية ذات توجه مدني رغم أنها مناطقية بحكم إنتساب هؤلاء أيضا لتشكيلات طائفية .


برغم الإنتقادات المشخصنة المريرة والتأويلات السلبية لهذا التحرك وإنتقال أصحاب  المصالح حسب مصلحتهم وأصحاب الولاء الأعمى مع واليهم أينما حل للأسف إلا أنه مؤشر إيجابي على الأقل في دعم التوجه العام نحو المجتمع الحر المتحضر ومن الطبيعي أن يكون للسياسيين الحق في تطوير آرا ئهم  في ضوء التجربة ومحاولة البقاء في الظروف الجديدة

من الناحية الأخرى إذا إقتصر التغيير على هذه الشاكلة فإن الإنتخابات ستفرز بالتأكيد أحزاب ذات توجه مدني على إفتراض حسن النية .ولكن حسني النية هؤلاء لكونهم من طائفة معينة سيعودن للتفاوض مع حسني النية من الطائفة الأخرى مما يفرض عمليا عودة المحاصصة وتقاسم الوزارات والمصالح بين الطوائف ونزولا الى كياناتها الصغرى ليكون لكل كيان بقرته الحلوب (وزارته ) يرضعها حتى الجفاف والشعب من ورائهم يبقى عطشان جوعان حران بردان زهقان حتى قيام الساعة .

الكل يتكلم الآن أيضا عن حكم الأغلبية ولكن حكم الأغلبية الناشيء عن إتفاقات خنادق الطائفية والعنصرية سيكون ذاته محاصصة بين الأسياد لفائدتهم وتابعيهم الأقربون وإن بقي شيئا من الفتات فهو منة ووسيلة إبتزاز وتطميع  للأبعدون وعلى الأبعدون .

الأرضية اللازمة لحكم الأغلبية السياسية :
أولا : على الساسة من جيع الطوائف والقوميات أن يدركوا  فائدة إدارة مناطقهم من خلال اللامركزية المنصوص عليها في الدستور وقانون المحافظات .
إن التطبيق الصحيح للا مركزية  يعني أن النوق الحلوب من الوزارات ينبغي أن تنيخ في مناطقهم وفي رعايتهم  وليس في بغداد ومن درها  يستطيعون توفير العيش الكريم والخدمات وفرص العمل لمواطنيهم  وإن أطماعهم المشروعة  في الخدمة  والمناصب  ستكون في مناطقهم وعلى المواطنين أن يدركوا أن أطماع  الفاسدين من السياسيين ستكون  تحت أنظارهم عن قرب وبالإمكان إيقافهم ومحاسبتهم  وسيحل الويل والثبور على هؤلاء  السياسيين الفاسدين كما حل على من عقر ناقة الله  من قوم عاد وثمود .
ثانيا : يجب أن تكون الحكومة المركزية  رشيقة وقوية بوزاراتها السيادية والتنسيقية وبأقل كلفة ممكنة .
وحيث أن التخصيصات الكبيرة للمعيشة والخدمات ستدا ر وتصرف من قبل المحافظات ينتفي إخلاقيا إدعاء التهميش وينتفي عمليا جري حيتان الفساد والتسلط نحو بغداد ويتمهد طريق حكم الأغلبية .

كما أسلفنا فإن جميع المحاولات المعلنة للتخلص من الطائفية ستعود الى الطائفية والمحاصصة بطبيعتها وعليه لا بد من إطلاق تأسيس حزب على مستوى العراق أو على الأقل على مستوى العراق العربي يكون الإنتماء اليه مباشرة من المؤسسين من جميع المحافظات وكذلك من المنتمين لاحقا  لتحقيق الأغلبية السياسية .
لو تفحصنا الواقع العملي بعد الإنتصارات العسكرية المتحققة والذي نتج  عن النجاح   الباهر في إدارة تآلف القوات العراقية المشتركة من جيش وشرطة وحشد ومكافحة إرهاب وبيشمركة في سوح القتال  والنجاح الدبلوماسي المنقطع النظير في إدارة العلاقات الدولية الذي  حيَد الأضداد وحشد دعم الأشقاء والجيران والأصدقاء . لتوصلنا إلى أن هناك شخص واحد يمكن أن ينجح  في تأسيس هذا الحزب العراقي  المستند الى الإنتماء المباشر له من عموم المواطنين من كل أرجاء البلاد .
يقول حيدر العبادي  : إنه لم يفكر في موضوع الإنتخابات حتى تتحرر جميع الأراضي العراقية ونحن نشكره على ذلك . 
ونقول له :  إن هذا  لا يمنع من تكليف معاونيه "خارج الدوام الرسمي" بالبحث عن المواطنين الأكفاء والمخلصين في طول البلاد وعرضها ليشكلوا هذا الحزب والإعلان عنه مع إعلان النصر النهائي .
إن نجحت  ، فسيكون ذلك نصرا يساوي التحرير في عظمته وإن لم تنجح لا سامح الله فسيكون ذلك نهاية الحلم بإنهاء المحاصصة وفي كل الأحوال الأمر متروك للشعب شرعا وقانونا .


                                                            









Wednesday, July 19, 2017

المكسب الوطني والإنساني من نصر الرمادي والموصل




خلال عمليات تحرير الرمادي استوقفني أحد التقارير الحربية المعروضة في التلفزيون من الرمادي ، حيث ظهر فيه أحد القادة العسكريين الميدانيين  الكبار ليقول للمراسل بعفوية أنه أوقف هجوم قواته على الدواعش عندما إكتشف أن هناك عوائل محصورة في طريق  تقدمها وإنه سيستأنف التقدم بعد تأمين إخلاء هذه العوائل
عندها أيقنت أن النصر قادم لأن العراق قد أفرز  قادة لا يستعجلون النصر على أشلاء الأبرياء من مواطنيهم ويقدمون سلامة المواطن على حصاد الأمجاد لشخصهم .
وفي معارك تحرير الموصل تجسد بصورة لا تقبل الشك إيمان القادة الميدانيين بوضع سلامة المواطن العراقي فوق كل إعتبار ووثقت القنوات الفضائية  المحلية والأجنبية مروءة وإيثار قادة و جنود جهاز مكافحة الإرهاب والشرطة الإتحادية والحشد الشعبي والجيش العراقي  الذين آثروا سلامة المواطن على سلامتهم وتقاسموا قوتهم ومائهم وأدويتهم مع المواطن الناجي لتوه من جحيم داعش .

كان المحرك الأساسي لإقدام المقاتلين في الحروب  منذ قديم الزمان والذي بعثت الروح فيه مجددا داعش في هذا الزمان هو الطمع في الجنس (السبايا) والمال ( النهب ) واطلاق الغرائز الحيوانية التي نجحت  الحضارة البشرية  في كبتها عبر العصور ,  وقد برع الدهاة المستفيدون من الغزوات والحروب منذ الأزل في اختراع المبرارات والشعارات لسوق  المغفلين من المساكين الطامعين في الجنس والمال  والمنحرفين المتعطشين لسفك الدماء وإذلال البشر  الى أتون المحارق وهم يرقصون على أكتاف الموت مغتبطين جذلين.

ومع بزوغ عصر النكبات كان المخدر الأساسي بالنسبة للعراقيين  بلع حبة  نسب كل نصر الى الأجنبي ونسب كل خيبة وكارثة الى الأجانب أيضا وبهذا يقتل العراقي في نفسه كل بارقة أمل  تسلبه التلذذ بالكآبة المستدامة التي يعيش فيها وتحرمه طعم  المبيت حانقا مظلوما .
الآن وبعد تحرير المواصل وقرب أفول نجم داعش تحركت  الطبقات السياسية والجهات المستفيدة من التخلف والسادية وتحقير الذات  وضيق "العين" والإنفلات الأمني  لتضليل أبناء الشعب عن المكسب العراقي الأكبر المتمثل في عودة روح المواطنة الذي إنتزعه المقاتلون في أرض المعركة من خلال تقديم سلامة المواطن على سلامتهم وتجسيد حقوق الإنسان تحت خط النار إضافة الى أبعاد النصر المتحقق عسكريا وسياسيا وإنعكاساته المحتملة في إعمار البلاد .







في ليل سهاد النازحين من الجوع والبرد والحر في خيام النزوح وفي ليل سهاد الفقراء في الأكواخ ومدن الصفيح  والمباني المدمرة في طول ارض العراق وعرضها آن الأوان أن نترك بذرة الوطنية والإنسانية تنمو  في قلوب العراقيين جميعا  لتنتج  للغلابة عراق  الأمان والإحسان وحقوق الإنسان .
تقول أساطير الأولين أن طائر العنقاء الجديد يولد من رماد طائر العنقاء المحترق والعراق الجديد ممكن أن يولد من رماد العراق الذي إحترق  .





Sunday, July 16, 2017

راحت فلوسك يا صابر






الرئيس ترامب         يهاتف رئيس الوزراء العبادي ويهنئه بالنصر
الملك سلمان           يهاتف رئيس الوزراء العبادي ويهنئه بالنصر
الرئيس روحاني       يهاتف رئيس الوزراء العبادي ويهنئه بالنصر
أمير قطر تميم         يهاتف رئيس الوزراء العبادي ويهنئه بالنصر
سياسي شيعي يهاتف سياسي سني :
شيخنا      :هذولة إندلوالطريق يعني  راحت فلوسك يا صابر.
ويأتي الرد :لا تدير بال مولانا الرزق على الله والقشامر كثيرة. 

وعلى هامش الحدث يحكى أنه في الزمن الجميل زمن كان الحلاق يشغل وظيفة طبيب إضافة لوظيفته . حدثت إصابة عمل لأحد القصابين حيث قفزت جزيئة عظم وأصابت عينه أثناء تهشيمه الباجة .
ذهب القصاب ومعه ربع كيلو لحم الى الحلاق الطبيب فقام الحلاق بتنظيف مكان الإصابة ومدواته وطلب منه أن يراجع بعد ثلاثة أيام .
ذهب القصاب  بعد ثلاثة أيام ومعه ربع كيلو اللحم وقام الحلاق بمداواته والطلب منه المراجعة بعد ثلاثة أيام أخرى  ... تكررت الحالة عدة مرات وفي المرة الأخيرة وجد القصاب إبن الحلاق في المحل حيث ذهب والده لقضاء حاجة. سأله الإبن  عن الأمر فشرح القصاب له الموضوع . أخرج ملقطا صغيرا وإلتقط به جزيئة العظمة ومن ثم داواه وعاد القصاب الى بيته .
مرت الأيام فإفتقد الحلاق إنقطاع القصاب فسأل إبنه :  هل تعرف لم  لم يأتنا القصاب منذ  مدة .
رد الإبن بفخر وإبتسامة عريضة  : لقد أتى وأخرجت  جزيئة العظمة من عينه وداويته والحمد لله فقد شفى 
إمتعض الحلاق مما سمعه ورد على إبنه حانقا : ومن الآن فصاعدا راح ناكل لحم من شيب الخلفوك  .


Friday, July 14, 2017

Veronica and the young Iraqis





                                                                        
Continuing the story of the young Iraqis of Derby 
 Now (that is back  in 1962) the young Iraqis  were settled in nicely  with their  Landlord Mr. Birch the corner shop owner and cook   Mrs. Mumford.
Mr. Birch was very happy and excited about his young guests and the new business they brought, beside the rent, there is purchases from the shop and work for his cargo van now utilized as a bus for transportation of the group to college.
Mr. Birch, seemed to have wider interests intellectually than the usual corner shop owner. He was interested in social, political and international topics hence he likes to drop in for a chat with   the young men as they assemble in the hall  every evening  before dinner, incidentally in the early sixties foreigners were still a rare commodity particularly in provincials English towns like Derby.
The boys in their first week were busy writing letters home giving their addresses to their families and feeling a bit homesick with memories of the tumultuous sendoffs their families and friends gave them at Baghdad airport still fresh in their minds.







One evening while  the boys were sitting in the hall  chatting  with Mr. Birch , the kitchen door opened  and seconds later Mrs. Mumford appears  at the divide between the hall and the kitchen with a  young lady  17-18 years of age .
Mrs. Mumford: Good evening boys may I introduce my niece Veronica.
Veronica wanted to say hello to you.  
Veronica, a blonde with a fresh complexion and rosy cheeks and short upright nose , looking in at the den of the  hungry wolves waved her hand and said : hello , good evening .
The boys replied with astonished wide open eyes in one voice  : Hello, hello ,good evening ,good evening ..
Mr. Birch  stood up and said in a ceremonial manner to Veronica  : Please   allow me to introduce our guests pointing with his  finger to Amjad ,this is  Aladdin , to Hama the Gene of the magic lamp, to Falah ; Ali BaBa ….
Hameed volunteered:   I am Sinbad the sailor from Basra.
Hassan     : And I am the naughty boy of Babylon.
Veronica was thrilled acting the roll of a visiting princess said hello to every introduction with a pleasing smile and a nod.
Mrs. Mumford to Veronica: Here we are dear you have met all the heroes in your children story book in one single evening, how about that?
Mrs. Mumford and her niece left the room, back to the kitchen.
  Mr. Birch was surveying the boys faces during the encounter he noticed the excitement Veronica presence created he said:  look her boys, you seem as though you have never seen a girl before   ?
Hama: No, No we saw girls in our country, but only the face, no hair, no hands, no legs.
A big laughter …….
Amjad: Sometimes no face as well just a humane figure totally covered in black moving on two invisible wheels.
Another big laughter ………
Falah: No in Baghdad we have modern girls with no Abaya (Black Gown) or Pushia (face cover).  Addressing the others: It is you villagers and bedouwins   who are backward.
Hassan: You know Bedouwins and village women do not cover their faces only some city women do.
Hameed: You know the full packaging of women in black from head to toe is not an Arabic practice, it is imported from Persia.
Amjad: while we were in London I saw an old Gulf lady   all in black with nose covered walking in a street full of beautifully dressed girls.
  Mr. Birch: Why women dress like that in your country?
Amjad : To protect themselves from sinister eyes.
Mr. Birch: I was told this dress for women is dictated by religion.
Hassan    : No, not really, then with a laugh: My great, great grandmother fought the Roman 1300 years ago in the battle of Yarmook and she wouldn’t have done that blindfolded.
Falah: God bless her, otherwise she would have been caught and had a good time with the Romans.
Laughter …………..
Hameed: Arab men are very jealous and don’t want other men to look at their women.
Amjad: Because they have dirty minds.
Mr. Birch: That is not really odd for men .In Europe in the middle ages men make their women wear chastity belts  and they lock the belts and take the key  with them when they travel  .
 It was said that :  One unselfish  crusader  fearing that he may die in battle left the key with his most trusted friend and told him to give  the key  back to his wife  if he didn’t come back so that she can release the belt and  remarry if she pleases  .
 As he was beginning to board the ship for Palestine, the friend came running and panting shouting: Hey... Hey... It is good that you are still here. The key did not work…  
 A big burst of laughter…..
Mrs. Mumford shouts from the kitchen: Dinner is ready, Mr. Birch leave the boys to have their dinner.
Mr. Birch shouts back : I am just beginning to enjoy the conversation .OK I will leave .


صفقة القرن ة وعظمة القصاب

في أوائل القرن الماضي كان حلاق المحلّة يقوم بأعمال الطبيب إضافة الى وظيفته. ذات يوم أصيبت عين قصاب المحلة بجزيئة فُتات عظمة إستقرت ف...