الملعب !!!! هذا الملعب وينك داعش وينك ؟؟؟
الملعب هذا الملعب وينك داعش وينك تم ترديدها على الأكثر عندما حرر الجيش وجهاز مكافحة الإرهاب ملعب الرمادي الحصن
القوي لداعش بينما كان زملاؤهم رجال الحشد الشعبي يطوقون المدينة .
فور سماع هوسات الحشد الشعبي .. الملعب هذا
الملعب .. قرب الحدود السورية ورؤيتها بالفديو حول العالم استدعت الفضائيات الأجنبية والعربية والعراقية خبرائها
العسكريين والسياسيين ومعلقيها ليبدأ إجترار قصة إيران تريد الوصول إلى حزب الله
عبر العراق وسوريا وأمريكا تريد تتصدى لها
عند التنف وتركيا والسعودية وقطر تهوجس ولم يذكر أحد مصلحة العراق ولم يتطرق أحد الى
أن قوات الحشد الشعبي التي أثارت هواجسهم إلتزمت بأوامر رئيس الوزرا ء حيد العبادي في معركة الرمادي
والفلوجة والآن في الموصل وأن الأوامر واضحة وسهلة :
أحيطوا بالعدو وأقطعوا خطوطة إتصالاته
وإمداده وأمسكوا ألأراضي المهددة ومكنوا قوات مكافحة الإرهاب والجيش والشرطة
الإتحادية من الإنقضاض على العدو . وهذا بالضبط ما يقوم الحشد به الآن .
في الحرب العالمية الثانية قاتلت بريطانيا
الفاشيست وحدها حتى دخل الأمريكان بإمكانياتهم الضخمة وانتصر الحلفاء .
شعرت سيدة بريطانية بعد النصر أن المجد كله قد ذهب للأمريكان فطافت شوارع لندن وهي تنشد : لم يربح الأمركان الحرب .. من ربحها كان ولدي
جيمي .
من المناسب أن نقول لمن يقول أن "الطك " كله لإيران وأمريكا والآخرين أن 90% من "الطك" للعراق وأولادنا .
الحشد الشعبي - الحدود السورية - ايران - أمريكا
No comments:
Post a Comment